قصه المرايه المسكونه

ahmed.tawam22@gmail.com
0
المراية اللي ورا الباب - قصة رعب مصرية

🕯️ المراية اللي ورا الباب

قصة رعب مصرية حقيقية من قلب الضلمة

📍 الفصل الأول: الوصول

في صيف 2023، "مازن" شاب في آخر سنة في كلية آداب، قرر يهرب من دوشة القاهرة ويروح يقضي أجازة عند خاله في قرية صغيرة اسمها كفر النور في دلتا مصر.

بيت خاله كان قديم جدًا، وبعيد عن العمران. أول ما وصل، خاله قال له:

إوعى تفتح الأوضة اللي في آخر الطرقة… الباب اللي وراه مراية، ما تقربش منه.

مازن ضحك وقال: "يا عم متخافش، هو أنا طفل صغير؟"… بس ضحكته ما كملتش لما شاف الباب فعلاً.

🪞 الفصل التاني: الباب الغريب

الباب كان خشب أسود، وعليه مراية كبيرة مربوطة بسلسلة حديد. المراية كانت بتعكس حاجات مش موجودة في الطرقة…

لما مازن وقف قدامها، شاف أوضة فيها نور أحمر وسرير قديم… بس الحقيقة إن مفيش أوضة أصلاً في الاتجاه ده.

⏳ الفصل التالت: أول ليلة

في أول ليلة، الكهربا قطعت. مازن شاف نور أحمر خفيف من تحت الباب. قرب وسمع صوت بنت صغيرة بتهمس:

هو انتَ اللي جاي؟ متأخرتش؟

قرب أكتر، وحط ودنه… سمع صرخة خلت ودنه تصفر… وبعدها كل حاجة سكتت.

😱 الفصل الرابع: الكسر

تاني يوم، خاله سافر وقاله بصريح العبارة: "ما تفتحش الباب".

بس مازن عمل العكس… فتح الباب، وجهز الكاميرا، ولقى نفسه في أوضة غريبة، وفي المراية شاف حاجة مش طبيعية:

شاف نفسه متعلق… ووشه مقشوط.

🧠 الفصل الخامس: الانهيار

مازن خرج يجري، منهار، وساب الكاميرا جوه. خاله رجع لقاه بيهمهم وبيقول كلام غريب:

المراية… بتبلع الناس… الباب مش باب…

اتنقل مستشفى، والدكاترة قالوا إنه عنده صدمة عصبية، لكن… الغريب إن ما بقاش بيتعكس في أي مراية!

👁️ الفصل السادس: التسجيل الأخير

بعد أسابيع، خاله شغّل الكاميرا اللي لقاها جوه، وسمع صوت مازن بيقول:

لو شفت الفيديو ده… اقفل الأوضة… اكسر المراية… وإوعى تبص فيها.

🕳️ النهاية… ولا؟

من وقتها، البيت اتقفل… بس الجيران بيحلفوا إنهم ساعات بيشوفوا نور أحمر من الشباك… وفي خيال حد واقف جوه الستارة… بس من غير وش.

هل تقدر؟

هل عندك الجرأة تبص في المراية اللي ورا الباب؟ لو دخلت… هتخرج؟ ولا هتفضل جوه… بس مش بشكلك؟

لو عجبتك القصة، شاركها مع أصحابك… وقول لنا رأيك في التعليقات.

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)