🩸 عهد الدم: لما البشر لعبوا مع الجن
قصة رعب مصرية حقيقية تحكي عن لعنة قديمة واتفاق مرعب
📍 الفصل الأول: بداية اللعنة
في قرية منعزلة في جنوب الصعيد، كان فيه وادي اسمه وادي السكون. الناس ما بتقربش منه، واللي يدخل هناك… يا بيرجع مجنون، يا ما بيرجعش خالص.
لكن "حسام"، شاب جريء عنده ٢٣ سنة، قرر يروح يصور فيديو هناك لقناته على اليوتيوب، وقال:
إيه المشكلة؟ نصور مغامرة، نخوف الناس، نكسب مشاهدات.
دخل الوادي… وكانت دي غلطة عمره.
📖 الفصل التاني: الكتاب اللي ما يتقريش
في مغارة جوه الجبل، لقى كتاب قديم ملفوف بخيوط دم ناشف، ومكتوب عليه:
هذا عهد الدم… لا يُقرأ إلا لمن قُدر له المصير.
ولما فتحه، وقرأ أول صفحة بصوت عالي… الهوا وقف، الدنيا سكتت، والكتاب سخن في إيده، وسمع صوت بيهمس:
اتفتح الباب… ودمك ختم العهد.
👁️ الفصل التالت: الطوفان الغامض
من اللحظة دي، حسام اتغير… بقى بيشوف حاجات في المرايات، صور غريبة بتتصور له وهو نايم، وأصوات بتنادي عليه كل ليلة.
اللي يبدأ العهد… لازم يكمله.
الموضوع خرج عن السيطرة، والناس اللي شافوا الفيديو بدأوا يشتكوا من نفس الكوابيس!
🧓 الفصل الرابع: الشيخ اللي فهم كل حاجة
راح لشيخ كبير، والراجل قاله بمنتهى الجدية:
دمك دخل في عهد مع الجن… يا تكمّل وتخدمهم، يا يتخلصوا منك.
الحل الوحيد؟ يرجع الكتاب قبل القمر ما يكمل ٢٨ يوم… وإلا جسمه هيبقى مرسال ليهم.
🩸 الفصل الخامس: العودة للجبل
في الليلة الـ28، راح حسام للمغارة. كانت الدنيا ساكنة، والهواء ميت.
ولما حط الكتاب، كان متأخر… الأرض اتفتحت، وخرج منها دخان أسود على هيئة ظل طويل، وقال له:
العهد تأخر… والدم تم… والبشر اللي لعبوا… بيدفعوا.
لقوا حسام على باب المغارة، جثته بردة… وعينيه مفتوحة بس من غير نور.
👁️ النهاية؟ لأ… العهد لسه بيتنقل
الكتاب اختفى. لكن اللي يمر من عند وادي السكون… ساعات بيسمع صوت بيقرأ بالعربي القديم، وساعات بيشوف خيال "حسام" واقف على الجبل… مبتسم.
😨 هل عندك الجرأة؟
لو لقيت كتاب قديم في مكان مهجور… هتفتحه؟ ولا هتفتكر إن في حاجات… ما ينفعش تلمسها؟
لو عجبتك القصة، شاركها… وسيب لنا تعليق: هل انت مستعد تقرأ "عهد الدم" بصوت عالي؟